حاول أن تتذكَّر أن الأشياء يُمكن أن تتحسّن؛ وستتحسَّن، وتذكَّر دائمًا أن وجود الأمل في إنسانيتك يتمثل في: تواصلك مع الوالديْن والأصدقاء والأقارب، وتقديم العون للآخرين، والتطوع لأعمال الخير.
وفيه: التَّرغيبُ في اختيارِ ما في الآخِرةِ على ما في الدُّنيا.
ثم قال : " الإيمان بالقدر على درجتين " والمؤلف رحمه الله سيتكلم عليه من ناحية اختلاف الأمة فيه، ولا هو أقسام. نعم؟
المتجر لجنة الإشراف العلمي علماء أشادوا بالموقع منهج العمل في الموسوعات التعريف بالموقع مداد المشرف تطبيقات الجوال تسجيل الدخول اختر نوع البحث
بالنسبة للآخرين: قد يعني ذلك النظرَ دائمًا إلى الجانب المُشرق، ورؤية التحدِّيات على أنها فرصٌ ثمينة، -بعبارة أخرى-دائمًا (أتمنى الأفضل).
خُذْ مثلاً اللص تراه دائماً مُتوجِّساً خائفاً، تدور عَيْنه يميناً وشمالاً، فإذا رأى شرطياً هلع وترقَّب وراح يقول في نفسه: لعله يقصدني.. أما المستقيم فهو آمن مطمئن.
آراء وافكار مقالات النبأ مقالات الكتاب دراسات وجهات نظر سياسة تحليلات قضايا استراتيجية تقارير عنف وارهاب الحكم الرشيد إسلاميات الإمام الشيرازي المرجع الشيرازي ثقافة إسلامية اهل البيت اخلاق القرآن الكريم عقائد اقتصاد تقارير اقتصادية تنمية طاقة مقالات اقتصادية إنسانيات حقوق مجتمع تعليم انثربولوجيا علم نفس تاريخيات منظمات ثقافة وإعلام صحافة كتب فنون أدب ثقافية-اعلامية صحافة المواطن منوعات علوم معلوماتية بيئة صحة تقارير منوعة ملفات مجلة النبأ تحقيقات حوارات عاشوراء شهر رمضان
لا يوجد أي أمل في التقارير الإخبارية التي نسمعها يوميًا، والأفكار السلبية التي تتوارد إلى أذهاننا تجعلنا نشعر بالسوء كل يوم.
الأمل هو طاقتُنا، وَقُودُنا للحياة؛ لذلك سيبذُل الناس قُصارَى جهدهم لإنشائه وحمايته، وبدونه ستفتقر إلى الطاقة للتعامل مع الحياة، وهو ضروري للغاية؛ لدرجة أن الطفولة السلبية يمكن أن تُقلِّلَ من قُدرة الدماغ على إنتاج (دوبامين السعادة)، الذي قد يُؤدِّي إلى الإدمان على game online الأدوية، التي تزيد من مستويات (الدوبامين) لدى الأشخاص الذين ليس لديهم القدرة على تكوينه بشكلٍ طبيعي.
لذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " ما من مسلم يغرس غرساً، أو يزرع زرعاً، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة ".
لا تنس التركيز على المستقبل، والأشياء التي يُمكنك القيامُ بها لتشكيل مُستقبلك، مثل: تحديد الأهداف، وتحديد الأولويّات.
إنه لا تُوجدُ خطوةٌ تالية بدون أمل، وبدونه لا توجد إمكانيةٌ للسعادة.
إذا حملت على عاتقك مسئولية التمسك بالأمل ستحتفظ به طويلا طالما لم تحطمه..
كذلك المقدور بالنسبة لما قدره الله عز وجل إنما أراد الله به الغاية الحميدة، فيكون خيرا باعتبار تقدير الله له وشرا باعتباره مقدورا له أو مقدرا له، فهناك فرق بين التقدير والمقدر، أظن واضح إن شاء الله ؟ طيب.